قتل عربي يقيم في إمارة رأس الخيمة زوجته طعناً بالسكين، وباستخدام الساطور، خلال وجودهما في منزلهما بسبب خلافات أسرية بين الطرفين منذ سبع سنوات. واستغل الزوج خروج أبنائه الثلاثة من المنزل، لاقتراف جريمته، وفقاً لمدير عام العمليات الشرطية في القيادة العامة لشرطة رأس الخيمة، العميد عبدالله خميس الحديدي، الذي قال إن الشرطة فوجئت بالطريقة البشعة التي قتلت بها الزوجة.
ووفق جريدة الإمارات اليوم تلقت غرفة العمليات في شرطة رأس الخيمة بلاغاً حول وجود امرأة مقتولة في منزلها.
وقال الحديدي إن فرق مسرح الجريمة والطب الشرعي والنيابة العامة، توجهت إلى مكان الحادث. وعند وصولها، وجدت ابن المجني عليها (21 عاماً) خارج المنزل، وقد علت وجهه علامات الصدمة من الحادث.
وأضاف تبين أنه «عندما وصل إلى المنزل، وجد الباب مغلقاً، فكسره، وفوجئ بوالدته مقتولة ومضرجة بدمائها».
وأكمل الحديدي: «انتقلت الفرق الأمنية إلى المنزل، ووجدوا جثة المجني عليها في احدى الغرف، وأوحى المشهد المبدئي للغرفة بوجود عراك شديد وقع في داخلها، إذ تناثرت الملابس، والأدوات، والمستلزمات الشخصية في كل أنحاء غرفة النوم.
وعند فحص الجثة، تبين أن المجني عليها أصيبت بإصابات بشعة في جسدها، إذ تبين أن هناك قطعاً في مرفقي اليدين، وطعنات متفرقة في أنحاء جسدها، أدت إلى وفاتها.
قتل عربي يقيم في إمارة رأس الخيمة زوجته طعناً بالسكين، وباستخدام الساطور، خلال وجودهما في منزلهما بسبب خلافات أسرية بين الطرفين منذ سبع سنوات. واستغل الزوج خروج أبنائه الثلاثة من المنزل، لاقتراف جريمته، وفقاً لمدير عام العمليات الشرطية في القيادة العامة لشرطة رأس الخيمة، العميد عبدالله خميس الحديدي، الذي قال إن الشرطة فوجئت بالطريقة البشعة التي قتلت بها الزوجة.
ووفق جريدة الإمارات اليوم تلقت غرفة العمليات في شرطة رأس الخيمة بلاغاً حول وجود امرأة مقتولة في منزلها.
وقال الحديدي إن فرق مسرح الجريمة والطب الشرعي والنيابة العامة، توجهت إلى مكان الحادث. وعند وصولها، وجدت ابن المجني عليها (21 عاماً) خارج المنزل، وقد علت وجهه علامات الصدمة من الحادث.
وأضاف تبين أنه «عندما وصل إلى المنزل، وجد الباب مغلقاً، فكسره، وفوجئ بوالدته مقتولة ومضرجة بدمائها».
وأكمل الحديدي: «انتقلت الفرق الأمنية إلى المنزل، ووجدوا جثة المجني عليها في احدى الغرف، وأوحى المشهد المبدئي للغرفة بوجود عراك شديد وقع في داخلها، إذ تناثرت الملابس، والأدوات، والمستلزمات الشخصية في كل أنحاء غرفة النوم.
وعند فحص الجثة، تبين أن المجني عليها أصيبت بإصابات بشعة في جسدها، إذ تبين أن هناك قطعاً في مرفقي اليدين، وطعنات متفرقة في أنحاء جسدها، أدت إلى وفاتها.
0 التعليقات:
إرسال تعليق