كتب أحد الجنود الفرنسيين اثناء الثورة الجزائرية في مذكراته فقال :
" عندما كنا نقوم بعمليات التمشيط و مداهمة القرى و الجبال للبحث عن المجاهدين في كل مرة...ما كان يحز في قلبي و يشعرني بالخجل من نفسي هو ردة فعل النساء حيث كن يهرولن و يهربن بسرعة البرق نحو اسطبلات الحيوانات عند رؤيتنا ويقمن فورا بتلطيخ اجسادهن بالروث و فضلات الحيوانات لكي نشمئز منهن عند محاولة اغتصابهن و لا نقربهن بسبب الرائحة الكريهة التي تنبعث منهن بفعل الروث ..حقا صورة لن تغادر ذهني ماحييت و تجعلني أكن إحتراما لهؤلاء اللاتي قمن بالسباحة في الروث لأجل شرفهن. "
" عندما كنا نقوم بعمليات التمشيط و مداهمة القرى و الجبال للبحث عن المجاهدين في كل مرة...ما كان يحز في قلبي و يشعرني بالخجل من نفسي هو ردة فعل النساء حيث كن يهرولن و يهربن بسرعة البرق نحو اسطبلات الحيوانات عند رؤيتنا ويقمن فورا بتلطيخ اجسادهن بالروث و فضلات الحيوانات لكي نشمئز منهن عند محاولة اغتصابهن و لا نقربهن بسبب الرائحة الكريهة التي تنبعث منهن بفعل الروث ..حقا صورة لن تغادر ذهني ماحييت و تجعلني أكن إحتراما لهؤلاء اللاتي قمن بالسباحة في الروث لأجل شرفهن. "
كتب أحد الجنود الفرنسيين اثناء الثورة الجزائرية في مذكراته فقال :
" عندما كنا نقوم بعمليات التمشيط و مداهمة القرى و الجبال للبحث عن المجاهدين في كل مرة...ما كان يحز في قلبي و يشعرني بالخجل من نفسي هو ردة فعل النساء حيث كن يهرولن و يهربن بسرعة البرق نحو اسطبلات الحيوانات عند رؤيتنا ويقمن فورا بتلطيخ اجسادهن بالروث و فضلات الحيوانات لكي نشمئز منهن عند محاولة اغتصابهن و لا نقربهن بسبب الرائحة الكريهة التي تنبعث منهن بفعل الروث ..حقا صورة لن تغادر ذهني ماحييت و تجعلني أكن إحتراما لهؤلاء اللاتي قمن بالسباحة في الروث لأجل شرفهن. "
" عندما كنا نقوم بعمليات التمشيط و مداهمة القرى و الجبال للبحث عن المجاهدين في كل مرة...ما كان يحز في قلبي و يشعرني بالخجل من نفسي هو ردة فعل النساء حيث كن يهرولن و يهربن بسرعة البرق نحو اسطبلات الحيوانات عند رؤيتنا ويقمن فورا بتلطيخ اجسادهن بالروث و فضلات الحيوانات لكي نشمئز منهن عند محاولة اغتصابهن و لا نقربهن بسبب الرائحة الكريهة التي تنبعث منهن بفعل الروث ..حقا صورة لن تغادر ذهني ماحييت و تجعلني أكن إحتراما لهؤلاء اللاتي قمن بالسباحة في الروث لأجل شرفهن. "
0 التعليقات:
إرسال تعليق